الجمعة، 1 مارس 2024

لا حجر حتى ليوم واحد.. توصية أميركية جديدة بشأن "كوفيد-19"

بعد فترة عصيبة عانى خلالها الناس حول العالم جراء جائحة "كوفيد-19"، لم يعد الأشخاص الذين تثبت إصابتهم بالفيروس بحاجة إلى الابتعاد بشكل روتيني عن الآخرين لمدة خمسة أيام على الأقل، وفقًا للمبادئ التوجيهية الجديدة الصادرة عن المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها الصادرة يوم الجمعة.وينهي هذا التغيير استراتيجية كانت موجودة في وقت سابق من الوباء، والتي قال الخبراء إنها كانت مهمة للسيطرة على انتشار العدوى، حسب تقرير نقلته شبكة "سي إن إن الأميركية".ويقول تقرير المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض إنها تعمل على تحديث توصياتها بشأن "كوفيد-19" لجعلها تتماشى مع نصائحها بشأن أنواع أخرى من التهابات الجهاز التنفسي، بما في ذلك الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي.وقال خبراء الوكالة الأميركية في مؤتمر صحافي أمس الجمعة إن تقديم مجموعة واحدة من الإرشادات الموحدة سيجعل الناس أكثر التزاما بها.وعلى وجه التحديد، يقول مركز السيطرة على الأمراض إنه يتعين على الأشخاص المصابين بـ "كوفيد-19" البقاء في المنزل حتى يتخلصوا من الحمى بدون دواء لمدة 24 ساعة على الأقل وتتحسن أعراضهم لمدة 24 ساعة، لافتاً إلى أنه بعدبعد فترة عصيبة عانى خلالها الناس حول العالم جراء جائحة "كوفيد-19"، لم يعد الأشخاص الذين تثبت إصابتهم بالفيروس بحاجة إلى الابتعاد بشكل روتيني عن الآخرين لمدة خمسة أيام على الأقل، وفقًا للمبادئ التوجيهية الجديدة الصادرة عن المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها الصادرة يوم الجمعة.

وينهي هذا التغيير استراتيجية كانت موجودة في وقت سابق من الوباء، والتي قال الخبراء إنها كانت مهمة للسيطرة على انتشار العدوى، حسب تقرير نقلته شبكة "سي إن إن الأميركية".

ويقول تقرير المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض إنها تعمل على تحديث توصياتها بشأن "كوفيد-19" لجعلها تتماشى مع نصائحها بشأن أنواع أخرى من التهابات الجهاز التنفسي، بما في ذلك الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي.

وقال خبراء الوكالة الأميركية في مؤتمر صحافي أمس الجمعة إن تقديم مجموعة واحدة من الإرشادات الموحدة سيجعل الناس أكثر التزاما بها.

وعلى وجه التحديد، يقول مركز السيطرة على الأمراض إنه يتعين على الأشخاص المصابين بـ "كوفيد-19" البقاء في المنزل حتى يتخلصوا من الحمى بدون دواء لمدة 24 ساعة على الأقل وتتحسن أعراضهم لمدة 24 ساعة، لافتاً إلى أنه بعد ذلك، من الجيد استئناف الأنشطة العادية، لكن مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة خلال الأيام الخمسة التي تلي الإصابة– بما في ذلك تحسين التهوية وارتداء القناع والحد من الاتصال الوثيق مع الآخرين لتقليل خطر انتشار الفيروس.

وتعتبر هذه الاحتياطات المعززة مهمة بشكل خاص للأشخاص الذين يخالطون فئات معينة ككبار السن أو ذوي الأمراض المناعية مثل السرطان.

وقال مدير مركز السيطرة على الأمراض، الدكتور ماندي كوهين، إن المركز يغير من توجيهاته لأن معظم سكان الولايات المتحدة لديهم بعض المناعة ضد كوفيد-19، ونتيجة لذلك، لم تعد البلاد تشهد موجات كبيرة من العدوى والاستشفاء والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا.

ووفق التقرير، فإنه على الرغم من وجود مويجات قليلة من المرض، إلا أن التداعيات الخطيرة كدخول المستشفى والوفيات قد انخفضت عن عامي 2020 و2021.

فيروس كورونا تعبيرية كوفيد

خبراء يرفضون التوصيات الجديدة ومن جانبهم رفض بعض الخبراء التوصيات الجديدة حسب التقرير، حيث قالت الدكتورة إيلي موراي، الأستاذة المساعدة في علم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة بوسطن، إنه من المعقول الرغبة في علاج "كوفيد-19" كفيروسات الجهاز التنفسي الأخرى، لكن لا يمكنك تجاهل العلم ببساطة.

ولفتت موراي إلى ضرورة الالتزام بتعليمات السلامة لتجنب انتشار الفيروس مجدداً، قائلة: تعلمنا الكثير عن كيفية انتشار أمراض الجهاز التنفسي وأفضل السبل للسيطرة عليها أثناء الوباء.. ولكن بدلاً من تطبيق هذه الدروس للمساعدة في حماية الناس من أمراض أخرى مثل الإنفلونزا، فإن هذا التراجع عن الاحتياطات يبعث برسالة ضارة.

وقال الدكتور إريك توبول، مؤسس ومدير معهد سكريبس للأبحاث: أنا لا أتفق تمامًا مع فكرة عدم وجود استثناءات لكوفيد-19. "إن الأدلة الوفيرة بشكل كبير على هذا الفيروس على مدى السنوات الأربع الماضية تخبرنا أنه مرض أكثر خطورة بكثير من الإنفلونزا، التي تفتقر إلى الموسمية، ولا تزال تتطور، وقد تسببت في مرض طويل الأمد لعشرات الملايين في جميع أنحاء العالم.

يذكر أنه في عام 2021، وفي ذروة الجائحة كان هناك 2.5 مليون حالة دخول إلى المستشفى بسبب "كوفيد-19"، وفي عام 2023، انخفض هذا العدد بنسبة 60% إلى 900 ألف حالة دخول إلى المستشفى.

---------------------------------------------------------------------------
Visit this link to stop these emails: https://zapier.com/manage/zaps/228974197/stop/?check=IjIyODk3NDE5NyI:1rgJPY:Pj4r3vwjOUCxFxTMbeENSxtn70w

هل تعلم أن الضحك بمثابة التمارين رياضية؟ حيث يساعد على التخلص من دهون الجسم، وأشارت جامعة فرانكفورت أن الضحك من 10 إلى 15 دقيقة يوميا يساعد على خسارة 3 كيلو سنويا، إلى جانب فوائده الطبية مثل التخلص من الخلايا السرطانية، وزيادة التركيز، والحد من الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى الفوائد النفسية مثل رفع الروح المعنوية والشعور بالراحة. تعرف معنا على فوائد الضحك الطبية حسب ما ذكره موقع "WebMD" حلقة مسلسل   - يساعد على الحد من خطر الاصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. - يقلل من مستويات التوتر والإجهاد ،والقلق. وفى دراسة نشرت في طب الشيخوخة وعلم الشيخوخة الدولية، فقد وجد أن العلاج بالضحك يساعد على انخفاض الاكتئاب لدى كبار السن عن طريق تحسين التفاعلات الاجتماعية. - يساعد الضحك على تحسين المناعة، وبالتالي يساهم في تقليل الإصابة بالكثير من الأمراض مثل نزلات البرد والسعال. - يساعد على تحسين الدورة الدموية التي تقلل من ضغط الدم، والتي هي واحدة من الأسباب الرئيسية لأمراض القلب وتصلب الشرايين. - يعزز من إنتاج “السيروتونين " المضاد للاكتئاب. - تساعد على انخفاض مستويات السكر في الدم.ش - يزيد من معدل ضربات القلب بصورة مؤقتة ، وبالتالي زيادة كمية الأوكسجين التي تتدفق إلى المخ، مما يساعد على تحسين وظائف المخ مثل الذاكرة، والذكاء. - هل تعلم أن الضحك بمثابة تمارين رياضية؟ فالضحك يعمل على انقباض عضلات البطن وتدليكها، وبالتالي يساعد في التخلص من الكرش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق