الاثنين، 22 أبريل 2024

هل يمكن تجنب الإصابة بالزهايمر؟ .. تقرير يكشف

مع التقدم في العمر، يعد مرض الزهايمر أحد أكبر المخاوف التي يعاني منها الكثيرون، وتظهر الأبحاث الواعدة أن هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بأعراض مرض الزهايمر وغيره من أنواع الخرف، أو إبطاء عملية التدهور.ورغم أن مرض الزهايمر هو مرض معقد مع عوامل خطر متعددة، بعضها، العمر أو الوراثة، أو أمور خارج السيطرة، يؤكد تقرير نشره موقع "helpguide"، أن هناك 7 ركائز لنمط حياة صحي للدماغ ألا وهي:الركيزة الأولى: ممارسة التمارين الرياضية بانتظاموفقًا لمؤسسة أبحاث الزهايمر والوقاية منه، يمكن أن تقلل التمارين البدنية المنتظمة من خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة تصل إلى 50% . علاوة على ذلك، يمكن أن تؤدي التمارين الرياضية أيضًا إلى إبطاء المزيد من التدهور لدى أولئك الذين بدأوا بالفعل في تطوير مشاكل معرفية.الركيزة الثانية: المشاركة الاجتماعيةطبيعة البشر تجعلها مخلوقات اجتماعية للغاية، فالعزلة غير جيدة للإنسان وخاصة العقل البشري، إن البقاء على تواصل اجتماعي قد يحمي من أعراض مرض الزهايمر والخرف في وقت لاحق من الحياة، لذا اجعل تطوير شبكة قوية من الأصدقاء والحفاظ عليها أولوية.الركيزة الثالثة: النظاممع التقدم في العمر، يعد مرض الزهايمر أحد أكبر المخاوف التي يعاني منها الكثيرون، وتظهر الأبحاث الواعدة أن هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بأعراض مرض الزهايمر وغيره من أنواع الخرف، أو إبطاء عملية التدهور.

ورغم أن مرض الزهايمر هو مرض معقد مع عوامل خطر متعددة، بعضها، العمر أو الوراثة، أو أمور خارج السيطرة، يؤكد تقرير نشره موقع "helpguide"، أن هناك 7 ركائز لنمط حياة صحي للدماغ ألا وهي:

الركيزة الأولى: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وفقًا لمؤسسة أبحاث الزهايمر والوقاية منه، يمكن أن تقلل التمارين البدنية المنتظمة من خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة تصل إلى 50% . علاوة على ذلك، يمكن أن تؤدي التمارين الرياضية أيضًا إلى إبطاء المزيد من التدهور لدى أولئك الذين بدأوا بالفعل في تطوير مشاكل معرفية.

الركيزة الثانية: المشاركة الاجتماعية طبيعة البشر تجعلها مخلوقات اجتماعية للغاية، فالعزلة غير جيدة للإنسان وخاصة العقل البشري، إن البقاء على تواصل اجتماعي قد يحمي من أعراض مرض الزهايمر والخرف في وقت لاحق من الحياة، لذا اجعل تطوير شبكة قوية من الأصدقاء والحفاظ عليها أولوية.

الركيزة الثالثة: النظام الغذائي الصحي الوزن الزائد هو عامل خطر لمرض الزهايمر وأنواع أخرى من الخرف، حيث وجدت دراسة واسعة النطاق أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن في منتصف العمر كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر بمقدار الضعف ويمكن أن تؤدي الأطعمة السكرية والكربوهيدرات المكررة مثل الدقيق الأبيض والأرز الأبيض والمعكرونة إلى ارتفاع كبير في نسبة السكر في الدم مما يؤدي إلى التهاب الدماغ.

الركيزة الرابعة: التحفيز العقلي من المهم الاستمرار في تعلم أشياء جديدة وتحدي عقلك طوال الحياة. سواء كنت تتطلع إلى منع ظهور الخرف أو تأخير تطوره.

النوم - نوم عميق - آيستوك

الركيزة الخامسة: النوم الجيد إذا كان الحرمان من النوم ليلاً يؤدي إلى إبطاء تفكيرك أو التأثير على حالتك المزاجية، فقد تكون أكثر عرضة لخطر الإصابة بأعراض مرض الزهايمر أو تدهورها.

الركيزة الخامسة: التحكم في التوتر الإجهاد المزمن أو المستمر يمكن أن يؤثر سلبًا على الدماغ، مما يؤدي إلى انكماش منطقة الذاكرة الرئيسية، مما يعيق نمو الخلايا العصبية، ويزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف. ومع ذلك، فإن الأدوات البسيطة للتحكم في التوتر يمكن أن تقلل من آثاره الضارة وتحمي عقلك.

الركيزة السابعة: صحة الأوعية الدموية هناك المزيد والمزيد من الأدلة التي تشير إلى أن ما هو مفيد لقلبك مفيد أيضًا لعقلك. يمكن أن يكون الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية أمرًا بالغ الأهمية في حماية دماغك وتقليل خطر الإصابة بأنواع مختلفة من الخرف، ويرتبط ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع ضغط الدم بقوة بزيادة خطر الإصابة بالخرف. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى إتلاف الأوعية الدموية الصغيرة في أجزاء الدماغ المسؤولة عن الإدراك والذاكرة.

ويعتقد الخبراء الآن أن خطر الإصابة بمرض الزهايمر لا يقتصر على الشيخوخة، بل في الواقع يمكن أن يبدأ في الدماغ قبل وقت طويل من اكتشاف الأعراض، وغالبا في منتصف العمر، وهذا يعني أنه ليس من المبكر أبدًا البدء في الاهتمام بصحة دماغك.

وكلما قمت بتعزيز كل من الركائز السبعة في حياتك اليومية، استمر عقلك في العمل لفترة أطول وأقوى، وستكون أيضًا أكثر قدرة على تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر وأنواع أخرى من الخرف، أو تأخير ظهور الأعراض الأكثر خطورة.

---------------------------------------------------------------------------
Visit this link to stop these emails: https://zapier.com/manage/zaps/228974197/stop/?check=IjIyODk3NDE5NyI:1rytNy:vKlFvBndvLdOd-zysl92kZLVjkY

هل تعلم أن الضحك بمثابة التمارين رياضية؟ حيث يساعد على التخلص من دهون الجسم، وأشارت جامعة فرانكفورت أن الضحك من 10 إلى 15 دقيقة يوميا يساعد على خسارة 3 كيلو سنويا، إلى جانب فوائده الطبية مثل التخلص من الخلايا السرطانية، وزيادة التركيز، والحد من الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى الفوائد النفسية مثل رفع الروح المعنوية والشعور بالراحة. تعرف معنا على فوائد الضحك الطبية حسب ما ذكره موقع "WebMD" حلقة مسلسل   - يساعد على الحد من خطر الاصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. - يقلل من مستويات التوتر والإجهاد ،والقلق. وفى دراسة نشرت في طب الشيخوخة وعلم الشيخوخة الدولية، فقد وجد أن العلاج بالضحك يساعد على انخفاض الاكتئاب لدى كبار السن عن طريق تحسين التفاعلات الاجتماعية. - يساعد الضحك على تحسين المناعة، وبالتالي يساهم في تقليل الإصابة بالكثير من الأمراض مثل نزلات البرد والسعال. - يساعد على تحسين الدورة الدموية التي تقلل من ضغط الدم، والتي هي واحدة من الأسباب الرئيسية لأمراض القلب وتصلب الشرايين. - يعزز من إنتاج “السيروتونين " المضاد للاكتئاب. - تساعد على انخفاض مستويات السكر في الدم.ش - يزيد من معدل ضربات القلب بصورة مؤقتة ، وبالتالي زيادة كمية الأوكسجين التي تتدفق إلى المخ، مما يساعد على تحسين وظائف المخ مثل الذاكرة، والذكاء. - هل تعلم أن الضحك بمثابة تمارين رياضية؟ فالضحك يعمل على انقباض عضلات البطن وتدليكها، وبالتالي يساعد في التخلص من الكرش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق